<div align="center"><b>سم الله الرحمن الرحيم</b><br><b>موجز تاريخ الشطناوي</b><br><b>أبناء الشيخ محمود حمد موسى آل حامد</b><br><br><b>........................قد جاء اهتمامي بهذا الموضوع الشائك استكمالا لما</b><br><b>بدأه الأجداد و الإباء في رحلة بحثهم لتوثيق التاريخ , كان بدايتها عام</b><br><b>1913م كما ورد ألينا, عن زيارة المرحوم علي العبد الرحمن الصالح ألمحمد</b><br><b>المصطفى ألمحمد آل حامد , فقد امتدت رحلتي مع هذا التحري طويلا, و لا ادعي</b><br><b>إنني قد توصلت إلى اليقين, و لكنني اعتقد اقترابا باتجاه الصواب , و عليه</b><br><b>فأنني أضع ما توصلت إليه بين أيديكم , و اعتقد أن من حق أجيالنا أن تطلع</b><br><b>على جهدنا و تتحراه, لان هذا من حقهم علينا , و هو واجبنا تجاههم, و كلي</b><br><b>أمل أن يكون ما توصلت إليه دافعا لمزيد من التحري في مواقع تحتاج إلى مزيد</b><br><b>من الاضاءات و التوثيق, نرجو من الله التوفيق لمن أصيب بداء الاهتمام بهذا</b><br><b>الموضوع المضني مع ما يتضمنه من تشويق.</b><br><b>الأصول:</b><br><b>الشطناوي هم ذرية الشيخ محمود الحمد الموسى آل حامد من عرب عز , و عز</b><br><b>المقصود هو عز الدين احمد الصياد الشريف أبو حمرا. قدموا إلى عجلون من بلاد</b><br><b>الكرك و منها الطفيله ما بين 1654-1670م, بسبب ثورة الكرك ضد الأغوات حكام</b><br><b>الكرك و العمرو , كانوا في الثورة ضمن حلف كبير, و قد خرج سلفهم الشيخ</b><br><b>محمود ضمن مجاميع من الثوار تشتت في اتجاهات عدة كان من بينها عجلون , و</b><br><b>كان لهم مصاهرة قديمه مع ألواصلي(ابن واصل) , و المسالمة ,</b><br><b>الخراربة(الوحيدات) , الطيور(جرم), , المومنية, الكيلاني, المريان,</b><br><b>الخصاونة, الرفاعية, الهنداوي, و العوران, و الجراح, العمرية و العبابنة ,</b><br><b>و خضيرات دير السعنه. .................................................</b><br><br><b>و قد استمرت إقامة بعض من ذرية الشيخ محمود في شطنا , و بعد موت الجزار</b><br><b>انتقل جزء منهم إلى كفركنا , و قد ضنهم سلف سكان شطنا الحاليون , الذين</b><br><b>كانوا يقيمون في عين جنا و راسون , و يأتون في بعض الأوقات للتعزيب في دير</b><br><b>البرك إلى الغرب من شطنا , و وادي عويمر إلى الجنوب منها , كانوا يعتقدون</b><br><b>أن سكان شطنا في ذلك الوقت من الكسارة, لأنهم كانوا شديدو الحرص و الحيطة ,</b><br><b>و يتنقلون بين داريا و جاريا و عراق البنات بين صمد و شطنا, و قد عرف هؤلاء</b><br><b>السكان لاحقا بالشطناوي, و يروي أهل شطنا أنهم استصدروا مرسوما لترحيل من</b><br><b>عرف لاحقا بالشطناوي و النقرش من شطنا, و كان قدوم أهل شطنا الحاليون إلى</b><br><b>شطنا بعد أن هجرها الشطناوي و ذلك بحدود 1869م, و تفيد الرواية أن محمد</b><br><b>الحسن الحمدان و احمد الحسن الحمدان, و بعد رحلة بحث طويلة شملت فيق و حيط</b><br><b>و قاقون و باقة الغربية و عصيرا الشمالية و كفركنا و فرعم و جماعيين و جبع</b><br><b>و ناعور و حسبان بحثا عن أقاربهم, اعلموا في فرعم (برعم) أن الأقارب في</b><br><b>شطنا, و قد نجحوا في إقناعهم في التجمع .</b><br><b>و قد استقر أبناء حسن الحمدان المنصور في حواره منذ 1850م, و كان احمد</b><br><b>الحسن و محمد الحسن شبابا دون سن العشرين , و قد تزوجا في حواره , و قدم من</b><br><b>شطنا احمد المحسن الحمدان المنصور و أبناء عبد المحسن إلى حواره. وقد ورد</b><br><b>بالرواية أن احمد المحسن الحمدان المنصور و احمد المصطفى الطناش إخوة من</b><br><b>إلام (غالية العوران أخت حمد خالي), و كانت لها ابنه اسمها أمنه تزوجت من</b><br><b>سليمان علي ألطه و خلفت ابنه اسمها زهيه تزوجت عايد السليم, و قد تزوجت</b><br><b>أمنه بعد سليمان علي ألطه من أبو نويران علي ألشمري.</b><br><b>وتفيد رواية الطناش أن جدهم احمد المصطفى قد تأخر في الطفيله بعد أن غادرها</b><br><b>سلف الشطناوي , مدة 30-40 عاما, و قد قدم احمد مصطفى الطناش بحدود 1880م,</b><br><b>إلى حواره , و بذلك يمكن القول أن سلف الشطناوي قد غادر الطفيله بعد عام</b><br><b>1840م, و هذا غير ممكن , سلف الشطناوي خرج من الطفيله بسبب العمر و من</b><br><b>الكرك بسبب الثورة بحدود 1670م, فهل عاد بعض أبناء الشطناوي إلى الطفيله من</b><br><b>عجلون ثم قدموا ثانية بحثا عن أقاربهم, و هل قدم معهم بعض من أهل الطفيله؟</b><br><b>القضية تحتاج إلى تفسير, أهل الطفيله لا يعرفون أي شيء عن حمد خالي أو</b><br><b>غالية , و لا يذكر أهل الطفيله شيئا بهذا الخصوص, حمد خالي توفي عام 1939م,</b><br><b>ليس بعيدا, هل حمد خالي من عوران اللجاة أو جاسم و اختلط على القوم , على</b><br><b>أية حال هناك الكثير من الأشياء المبهمة و الغامضة في حواره تحتاج إلى جلاء.</b><br><b>استقر قاسم محمد الابراهيم ألمحمد المصطفى المحمود المحمود و أولاده في</b><br><b>حواره في بادئ الأمر , و قد كان المختار الأول فيها , ثم ارتحل علي القاسم</b><br><b>ألمحمد الابراهيم مع ولديه محمد و محمود من أمهما فاطمة بنت سليمان عبد</b><br><b>الهادي الكيلاني إلى الصريح, و كان احمد القاسم و محمد القاسم ألمحمد</b><br><b>الابراهيم ألمحمد المصطفى المحمود قد استقرا في الصريح و حضرا تفويض</b><br><b>الأراضي بها. و يقي حسين القاسم في حواره</b><br><b>استقر قاسم ألمحمد المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود و أولاده في حواره, ثم</b><br><b>ارتحل محمد القاسم ألمحمد المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود إلى ألنعيمه, و</b><br><b>بقي في حواره عبد القادر(ربع البلد ) القاسم ألمحمد المصطفى, و أخيه احمد</b><br><b>عقيدنا ربع البلد تمنيت له مية ولد</b><br><b>من صيدتن بأم ولد غزا عليها و جابها</b><br><b>استقر صالح ألمحمد المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود مع أبناءه في الصريح , و</b><br><b>بنى بيتا له , يقابل عقدا و مقاما مهدمين, ذكر أن الخوين قد دمرت البلدة مع</b><br><b>المقام, و قد رحل إلى حواره محمد الصالح و حسين الصالح (الخطاطره), و</b><br><b>تنازلا عن حصتهما في بيت صالح لأبناء حسن الموسى العبد الرحمن الصالح</b><br><b>المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود , قام عبد الرحمن الصالح ألمحمد المصطفى</b><br><b>ألمحمد المصطفى المحمود بإعادة ترميم المقام " مقام الشيخ إبراهيم</b><br><b>الأربعيني الفقير" و اتخذ مسجدا حتى عشرينيات القرن العشرين. و قد توفي</b><br><b>صالح في الصريح بعد عودته بفترة وجيزة , و توفي عبد الرحمن الصالح في</b><br><b>الصريح و كان ابنه احمد رضيعا , و كانت أم احمد اسمها حبوس المومنية, كانت</b><br><b>وفاه عبد الرحمن عام 1880م.</b><br><b>عاد أبناء احمد عبيد الله ألمحمد المصطفى (أبو حمرا) المحمود و أولاده , و</b><br><b>أبناء رجب العبيد الله, الذين كانوا يلقبون الخراربة من ناعور, و ذكر أن</b><br><b>لهم مخول عند الخراربة(الوحيدات). ارتحل رجب العبيد الله إلى أيدون بحدود</b><br><b>1900م. ......................................</b><br><br><b>يا حيقي يا أبو مريم رصاص الصويتي مزعه</b><br><b>أبو مريم هو محمود عبيدا لله احمد عبيد الله ألمحمد المصطفى المحمود , الذي</b><br><b>أعقب ثلاث بنات هن مريم و فاطمة (تزوجت مع الخصاونة) و ازعنده (تزوجت مع</b><br><b>ألمحاسنه).</b><br><b>بقيت ذرية احمد الداوود احمد عبيد الله ألمحمد المصطفى المحمود في حواره ,</b><br><b>انتقل بعضهم لاحقا للبويضة-المفرق</b><br><b>عاد أبناء مصطفى العودة ألمحمد المصطفى المحمود إلى حواره من حسبان (دار</b><br><b>مرعي الحسن), و قد سجلت الأراضي باسم حسين العلي المصطفى العودة ألمحمد</b><br><b>المصطفى المحمود. ثم آلت لأبناء حسن المصطفى العودة ألمحمد المصطفى .</b><br><b>عاد عفنان عبد الله (أبو حمرا) إبراهيم ألمحمد المصطفى المحمود إلى حواره,</b><br><b>و قد كانوا يقيمون مع الطيور(أبو طير), و قد أقام الطيور في عين جنا زمنا ,</b><br><b>و كان قسم منهم في شمال فلسطين و لهم فيها مشيخة بعد 1677م, و ذكر أن</b><br><b>للعفان مخول عند الطيور (أبو طير –جرم –طيي)</b><br><br><b>عاد احمد المصطفى (الطناش) بن سليمان من حوفا , و قد التقى به احمد المحسن</b><br><b>الحمدان المنصور صدفة في طريق تجارته, و أقنعه و أمه بالاستقرار بين</b><br><b>الأقارب, و ذكر أن أم احمد المصطفى واسمها غالية العوران قد قدم معهم حمد</b><br><b>خالي. و قد قدم احمد المصطفى باحثا عن أقاربه. و روي أن احمد المصطفى</b><br><b>الطناش و احمد المحسن إخوة من الأم .</b><br><b>استقر أبناء الشيخ صالح المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود في حواره, ارتحل</b><br><b>أبناء عبد الرحمن الصالح المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود للصريح و بقي أعمر</b><br><b>الصالح في حواره, إما محمد الصالح المصطفى فلا نعرف عنه شيئا.</b><br><b>عاد أبناء خالد محمد حسين عمر احمد"خميس" من طيرة دندن , بعد حادث مقتل احد</b><br><b>أبناءه خطأ , و حضور وجهاء الشطناوي الصلح , و قد أقنعوه بالعودة إلى</b><br><b>حواره, بقي من أبناء الشيخ خميس كلا من طه و مبارك و مصطفى و بقية أبناء</b><br><b>عمر خميس في كفركنا إلى يومنا هذا. و قد دون أبناء الشيخ خميس في مشجرة</b><br><b>نسبهم أنهم قد غادروا خربة تسمى شطنا في منطقة عجلون 1815م.</b><br><br><br><b>إيضاحات</b><br><b>ألواصلي(ابن واصل) : و قد ورد ذكره حليفا و صهرا في بلاد الكرك, من المرجح</b><br><b>انه من بني واصل حميدة من بني عقبة , تواجد بنو واصل حميدة و أبناء عمومتهم</b><br><b>المتاريك حول الطفيله بالحسا, و ذكر من بني واصل عشيرة اسمها العوران و</b><br><b>منهم ثابت و تركي الأعور, و من المتاريك الأمير حسن بن شهوان "أمير بني</b><br><b>عقبه" و قد كان العوران عشيرة كبيرة حول الطفيله , و في مثل هذه الحالة فقد</b><br><b>تعرف عليهم آل حامد و تصاهرا , و ربما رحلا بنفس الأسباب, و قد تحدث سلف</b><br><b>الشطناوي من آل حامد عن علاقة مع عوران كانوا في الطفيله بالتزامن مع وجود</b><br><b>السلف في منطقة الطفيله, هذا ما أكدته الروايات, حيث تفيد رواياتهم أنهم</b><br><b>تركوا الأعور(عينه كريمه) في الطفيله. و يفسرون مقدم العوران من بلدة</b><br><b>التوانه بعد ما يقارب مئة عام على هجرة سلف الشطناوي باحتمال هجرة العوران</b><br><b>و عودتهم إليها لاحقا. طبيعة العلاقة غير معروفة و اختلفت الآراء بشأنها</b><br><b>أهي مصاهره أم حلف و جوار أم هي رابطة دم , ولم يتم البت بها في رحلة علي</b><br><b>العبد الرحمن الصالح إلى الطفيله عام 1913م. و استمرت عملية البحث عن سر</b><br><b>العلاقة برحلة المرحوم جبر العلي عام 1963م,و في عدة مقابلات و زيارات قام</b><br><b>بها الباحث لم يستطع الحصول على أية معلومات مفيدة من حيث الأحداث و</b><br><b>التاريخ أو العلاقة, على أن رواية حمد خالي و أخته غالية العوران بحاجة إلى</b><br><b>مزيد من إلقاء الضوء , الحصول على عقد زواج غالية العوران من مصطفى سليمان</b><br><b>عبدا لله قد يبين أين تم الزواج و متى كان ذلك؟ و قد يحل كثيرا من الألغاز.</b><br><b>ربما توطدت العلاقة على أساس من معرفة سلف الشطناوي بعوران بني واصل و</b><br><b>المصاهرة معهم , فاعتقدوا أن عوران الطفيله هم نفس من كان بالطفيله عندما</b><br><b>غادروا, و ربما قدم بعض من عوران بني واصل و عاش بين الشطناوي, ربما تم</b><br><b>التعارف و المصاهرة مجددا في عجلون إثناء تنقل للرعي و التعزيب, زواج مصطفى</b><br><b>(الطناش) عبدا لله سليمان من غالية العوران حدث بين 1830-1850م, لو حدث</b><br><b>زواج مصطفى الطناش في الطفيله فانه لن يبحث و يعثر على المختبئين في شطنا,</b><br><b>و لم يكن في الطفيله نفس السكان(العوران) عندما غادر سلف الشطناوي, بل قدم</b><br><b>سكان الطفيله (العوران إليها) بعد 1785م إليها , بينما غادرها سلف الشطناوي</b><br><b>قبل 1700م.</b><br><b>رحيل سلف الشطناوي من آل حامد تزامن مع رحيل سلف الخصاونة و العبابنة و</b><br><b>الهزايمة و أبو طير و الجوابرة , و كان بسبب ثورة الكرك التي أجمعت المصادر</b><br><b>على حدوثها بين عام 1653-1670م, تلك الثورة التي اشترك بها حلف كبير ,</b><br><b>فربما قدم بعض من عوران بني واصل مع مجاميع الثوار, و ربما أصبحوا من</b><br><b>مكونات الشطناوي, ربما التيبس الأمر لتشابه الأسماء.</b><br><b>قدم سلف عوران الطفيله حاليا(عبد الرحمن و أخيه) إلى الطفيله بعد 1785م من</b><br><b>بلدة التوانه بدعم من الحويطات, و يتحدث أهل الطفيله عن اخوين قدما وانضما</b><br><b>للحميدات حول التوانه , حيث اشتركوا في هزيمة حلف الجوابرة الذي شكله و</b><br><b>قاده الشيخ حسن بن محيسن , و لما انتصر عليهم حلف الحويطات , أصبح العوران</b><br><b>زعماء للحلف بعد انضمامهم للحميدات لما أبدوه من شجاعة و فروسية و يروون</b><br><b>قصة اعتداء بعض البدو على بنات حول العين, و صدهم من قبل الأخوين الذين</b><br><b>انضموا حديثا للقبيلة . و الجدير بالذكر أن الجوابرة في الطفيله(حلف</b><br><b>الجوابرة) ليسوا أقارب, بينما كانت في الطفيله عشيرة اسمها الجوابرة من بنو</b><br><b>جابر الأنصار التي قدمت مع العمرو عام 1650م, و كان كذلك حول الطفيله عشيرة</b><br><b>الجوابرة من بني واصل من بني عقبة من جذام.</b><br><b>هل عوران الطفيله هم عوران بني واصل الذين تعرف عليهم سلف الشطناوي من آل</b><br><b>حامد, و كان لسلف الشطناوي من آل حامد مصاهرة مع ألواصلي (ابن واصل), هذا</b><br><b>الأمر لا يمكن أن يحسمه إلا أصحاب العلاقة, و يمكن أن يكون الأمر مجرد</b><br><b>تشابه بالأسماء, التي أحدت الالتباس الذي لم يتمكن السلف من حسمه, و ما</b><br><b>استفسارات أبناء الشطناوي المتكررة و الغموض , ألا دليل عدم اليقين. فقد</b><br><b>توالت الأسئلة عن طبيعة العلاقة و كنهها في كل المناسبات.</b><br><b>لقد قدم مع العمرو للطفيلة عام 1650م و معهم بنو جابر الأنصار, و رحل بنو</b><br><b>جابر الأنصار (الجوابرة) بسبب ثورة الكرك من ضمن مجاميع الثوار, و رحل كذلك</b><br><b>بنو قمير و هم من الأنصار, و الجوابرة الذين رحلوا مع الثورة يختلفون عن</b><br><b>حلف الجوابرة الذي تشكل بعد 1750م على يد الشيخ حسن بن محيسن القادم مع</b><br><b>قبائل للطفيلة حيث أزاحوا المنصوري و الحجايا . ثم قدم العوران و أزاحوا</b><br><b>المحيسن عن زعامة الحلف الذي سمي حلف الجوابرة. هناك فارق زمني بين رحيل</b><br><b>الجوابرة عن الطفيله و تشكل حلف الجوابرة.</b><br><b>فروخ: هو ابن فروخ أمير الحج و سنجق نابلس الذي احتجز ابن الشيخ حسين</b><br><b>ألوحيدي (زهد) , و هو صهر ابن طراباوي أمير بلاد حارثه و صفد و حليف الدولة</b><br><b>العثمانية, و كان يتعهد حماية قلعة الكرك أثناء غياب ابن فروخ في رحلة</b><br><b>الحج, و قد قتل ابن طراباوي حول قلعة الكرك عام 1633م, و توفي ابن فروخ في</b><br><b>حج ذاك العام , و لما لم يفلح وريثاهما بتحرير القلعة و إخماد الثورة , فقد</b><br><b>أناطت الدولة العثمانية سنجق نابلس بال النمر , و توجه عبدا لله أغا النمر</b><br><b>للكرك و بدأ بجهوده لإخماد الثورة , و لم يفلح في ذالك , و بعد وفاته توجه</b><br><b>يوسف باشا النمر بجيش من نابلس إلى البلقاء لإخماد الثورة التي انتقلت</b><br><b>إليها, و بعد إخماد ثورة البلقاء و تشتيت المجاميع الثائرة توجه إلى الكرك</b><br><b>واخمد ثورتها عام 1081ه , و رتب ترحيل القبائل.</b><br><b>عرف آل حامد في الطفيله عوران بني واصل و تصاهرا , ربما قدم بعض عوران بني</b><br><b>واصل من ضمن المجاميع التي غادرت بسبب الثورة , ربما عاش و يعيش بين آل</b><br><b>حامد بعضهم , و ربما اختلط الأمر لمجرد تشابه الأسماء.</b><br><b>سنتوقف عند هذا الحد من البحث , و نضع أمانة المسؤولية في أعناق أبناء</b><br><b>العشيرة , تدقيقا و تحريا, أن مما يغضب الله عز و جل أن تقبل أو تدعي نسبا</b><br><b>ليس لك و أنت تعلم , و الله من وراء القصد</b><br><b>سبة الأسرة الرفاعية :</b><br><b>(نقل عن رابطة الاسرة الرفاعية علي الفيس بوك)</b><br><b>تحمل هذه الأسرة اسمها منذ حوالي أحد عشر قرناً ، نسبة إلى جدها الأعلى وهو</b><br><b>أبو الحسن رفاعة المكي بن السيد المهدي بن السيد محمد أبو القاسم بن السيد</b><br><b>الحسن العالم المحدث - الذي فرضت عليه الحكومة العباسية الإقامة الجبرية في</b><br><b>مكة المكرمة - ابن السيد الحسين بن السيد أحمد المرتضى - المكنى بأبي سبحة</b><br><b>- بن السيد موسى الثاني بن السيد الأمير إبراهيم المرتضى - أمير اليمن في</b><br><b>عهد الخليفة المأمون- ابن الإمام موسى الكاظم بن الإمام جعفر الصادق بن</b><br><b>الإمام محمد الباقر بن الإمام السجاد علي زين العابدين بن الإمام الحسين -</b><br><b>شهيد كربلاء -ابن الإمام علي بن أبي طالب والسيدة فاطمة الزهراء بضعة سيدنا</b><br><b>ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم أجمعين .</b><br><b>أصول الأسرة الرفاعية في المشرق :</b><br><b>هاجر السيد رفاعة المكي عام 317 هـ من مكة المكرمة على إثر غزو القرامطة</b><br><b>لها قاصداً بني عمومته الأدارسة بالأندلس ، وعندما قامت دولة الأدارسة كان</b><br><b>آل رفاعة لا يزالون فيها ، وكان كبيرهم هو السيد ثابت بن حازم بن أحمد بن</b><br><b>علي بن رفاعة الذي تزوج من السيدة آمنة بنت الملك يحيى المعتلي فأنجبت منه</b><br><b>السيد يحيى ، وعندما بدأ التنافس بين الأدارسة على الحكم آثر السيد يحيى</b><br><b>الهجرة مستصحباً معه عمه السيد عبد الله وابن عمه القاصر السيد حسن بن محمد</b><br><b>عسلة بن حازم ، واستقر به وابن عمه حسن المقام بعد أداء فريضة الحج في</b><br><b>البصرة ، وعندما علم الخليفة العباسي بذلك كتب إليه يستقدمه إلى بغداد ،</b><br><b>وكان ذلك عام 450 هـ وأوكل إليه مهمة توقيع النقابة على الطالبين بالبصرة</b><br><b>وواسط والبطائح وصار منذ ذلك الوقت يدعى (شيخ بني رفاعة يحيى النقيب ) وقد</b><br><b>توفي بالبصرة عام 460 هـ ودفن فيها مخلفاً وراءه طفلهُ علي وعمره سنة واحدة ،</b><br><b>فتعهده ابن عمه حسن ، وقد ارتحل عام 497 هـ إلى البطائح وتزوج هناك من</b><br><b>السيدة فاطمة الأنصارية التي أنجبت له السادة أحمد الرفاعي وإسماعيل وعثمان</b><br><b>والسيدة العابدة ست الكرام ، وتوفي في بغداد عام 519 هـ وله مقام ومسجد لا</b><br><b>يزال قائماً إلى الآن في شارع الرشيد ويسمى جامع السلطان علي ،ويعد السيد</b><br><b>أحمد الرفاعي الكبير وأحفاده وأخويه الأصول الثابتة لرفاعيي المشرق .</b><br><b>الإمام السيد أحمد الرفاعي الكبير رضي الله عنه وقدس سره :</b><br><b>ولد السيد أحمد الرفاعي الكبير عام 512 هـ / 1118 م ، في قرية حسن القريبة</b><br><b>من مدينةواسط بالعراق ، حفظ القرآن وهو ابن سبع سنين ، وتوفي والده وهو في</b><br><b>هذا السن فكفله خاله العالم الرباني الشيخ منصور البطائحي الأنصاري ، وأقام</b><br><b>على تهذيبه وتعليمه الشيخ أبو الفضل علي الواسطي ، وقد نبغ في العلوم</b><br><b>العقلية والنقلية والإفتاء على مذهب الإمام الشافعي ، وله إجازات عالية</b><br><b>الأسانيد في الحديث النبوي الشريف .</b><br><b>مؤلفاته : ألف كتباً عديدة منها :1 - البرهان المؤيد(وهو كتاب يعده العلماء</b><br><b>مرجعاً هاماً في أسس التصوف الإسلامي ومنهاج حياة لمن أراد السلوك على طريق</b><br><b>القوم أهل الله تعالى ) - 2 - النظام الخاص لأهل الإختصاص .3 - الحكم</b><br><b>الرفاعية .</b><br><b>4 - حالة أهل الحقيقة مع الله ( وهو كتاب روى فيه أربعين حديثاً في المعرفة</b><br><b>بسنده إلى النبي صلى الله عليه وسلم )</b><br><b>5 - شرح كتاب التنبيه لأبي اسحق الشيرازي في ستة مجلدات .</b><br><b>وكانت وفاته رضي الله عنه عام 578 هـ في أم عبيدة من أعمال واسط بالعراق</b><br><b>وله فيها مقام مشهور يزار إلى وقتنا هذا .</b><br><b>أولاده وأحفاده :</b><br><b>ولد له من السيدة خديجة الأنصارية ابنتاه فاطمة وزينب ومن أختها السيدة</b><br><b>رابعة التي تزوجها بعد وفاة أختها ولده صالح الذي توفي في حياة أبيه ولم</b><br><b>يتزوج .</b><br><b>أما فاطمة فقد زوجها أبوها من ابن أخته ست الكرام وابن عمه السيد علي مهذب</b><br><b>الدولة فأولدها الإمام محي الدين إبراهيم الأعزب الذي لم ينجب إلا بنتاً</b><br><b>ونجم الدين أحمد الأخضر .</b><br><b>أما ابنته الأخرى زينب فقد تزوجهاالسيد عبد الرحيم بن عثمان فأعقبت منه ستة</b><br><b>أولاد منهم السادة : شمس الدين محمد وأبو الحسن علي عبد المحسن وأحمد أبو</b><br><b>القاسم وقطب الدين أحمد وأحمد عز الدين الصياد .</b><br><b>************************************************** ******</b><br><b>وهنا سأذكر بشكل مختصر تواجد فروع أحفاد السيد أحمد الرفاعي الكبير في بلاد</b><br><b>الشام :</b><br><b>فكما ذكرنا أن السيد أحمد الرفاعي الكبير رضي الله عنه أعقب ابنتاه فاطمة</b><br><b>وزينب</b><br><b>أما فاطمة فأعقبت محي الدين إبراهيم الأعزب ونجم الدين أحمد الأخضر</b><br><b>أما السيد محي الدين إبراهيم الأعزب فلم يعقب إلا بنتاً</b><br><b>والسيد نجم الدين أحمد الأخضر :وهو ابن مهذب الدولة علي بن سيف الدين عثمان</b><br><b>،تولى مشيخة الرواق من 636 -645 هـ جرياً مع التقليد الذي سار عليه بنو</b><br><b>العباس ، وعندما تولى المعتصم الخلافة كتب إلى السيد نجم الدين يقول " إني</b><br><b>قد أقلتك من النظر على واسط لعلمي أن المشيخة والولاية ضدان لا يجتمعان "</b><br><b>فأجابه بقوله " قد أحسن الإمام -سلمه الله - نعم ما كان أسلافنا لذلك</b><br><b>بالطالبين ولا أسلافه بالمخطئين ، إنما أسلافنا أرادوا الإمتثال وأسلافه</b><br><b>أرادوا التيمن " فلما قرأ الخليفة الرسالة أعاد المشيخة إلى السيد نجم</b><br><b>الدين إلا أنه رفضها وأعقب (محي الدين إبراهيم - ومحمد قطب الدين أبا</b><br><b>القاسم الذي أعقب ثلاثة أبناء هم السيد حسن الذي تحدرت منه عشائر مصطفى</b><br><b>الخليل والطبقجلي وأسرة سادن الحضرة الرفاعية و السيد علي الذي تحدر منه آل</b><br><b>الراوي في العراق وآل الحوراني في حماه ).</b><br><b>************************************************** *******</b><br><b>أما السيدة زينب فأعقبت :السيد شمس الدين محمد المفتي - والسيد عبد المحسن</b><br><b>أبو الحسن علي الملقب بالحريري - والسيد أحمد أبو القاسم الصغير - والسيد</b><br><b>أحمد عز الدين الصياد - والسيد قطب الدين أحمد .</b><br><b>1 - اما السيد شمس الدين محمد المفتي قدس سره (فهو الحفيد الأول للسيد احمد</b><br><b>الرفاعي الكبير رضي الله عنه ، تولى مشيخة الرواق بلقب سعد الدولة ، وقد</b><br><b>أعقب أربعة أولاد هم السادة :</b><br><b>- أبو القاسم تاج الدين :وقد أعقب ثلاثة أولاد لكل منهم ذرية في العراق .</b><br><b>- شمس الدين أحمد الكبير : وقد أعقب السيد رجب وذريته في العراق ، والسيد</b><br><b>أبو محمد إسماعيل وقد أعقب ولدين من ذريتهما آل الرفاعي بحمص وبعلبك</b><br><b>والقلمون ، وآل الجندلي ومن ذريتهما كذلك آل الرفاعي في منين وضواحي دمشق</b><br><b>ووادي بردى ، وآل عرموش في دمشق وفلسطين ، أما ابنه الثالث فذريته في</b><br><b>عربستان وكفر قارون .</b><br><b>- قطب الدين أحمد الصغير : ومن ذريته آل النقيب في العراق .</b><br><b>- رجب أبو علي :ومن أبنائه شعبان وذريته في بيروت ،ويوسف الأكبر الذي أعقب</b><br><b>خمسة اولاد أكبرهم أبو الفضل حسين ومن بين أحفاده السيد الكامل هاشم الذي</b><br><b>سكن الكويت عام 1272 هـ وذريته فيها ، وأبو محمد رجب الذي ارتحل إلى الهند</b><br><b>وذريته فيها ، والثاني نجم الدين الحسن ومن ذريته آل الشيخ خلف التكريتي في</b><br><b>العراق ، ولم يصلنا شيء عن ذرية أبناء أحمد المستعجل وقطب الدين صالح وشعبان .</b><br><b>2 - السيد عبد المحسن علي أبو الحسن المكنى بالحريري قدس سره ( فهو حفيد</b><br><b>السيد أحمد الرفاعي الكبير- رضي الله عنه -الثاني من ابنته زينب ، تولى</b><br><b>مشيخة الرواق حتى عام 629 هـ ) وقد اعقب ولدين هما السيدان :</b><br><b>- أبو النصر علي الحريري ومن ذريته من ولده الأول السيد محمد بركة الشيخ</b><br><b>العالم عبد الرحمن الحريري الشهير بالشولي وذريته في بصر الحرير بحوران</b><br><b>وجبل عجلون بالأردن ، ومن ولده الثاني يحيى النجاب من ابنه الأول محي الدين</b><br><b>تسلسل رفاعيو حماه ، ومن أحفاد ابنه الثاني زين العابدين جاء السيد أحمد</b><br><b>أول من سكن بقرية أم ولد بحوران والسيد حسن وإليه ينتهي نسب آل الحريري</b><br><b>بحوران وذريته بقرى الشيخ مسكين وعلما وإبطع والحراك .</b><br><b>- شرف الدين إسماعيل أبي بكر : ودفن بمقام عمه السيد الصياد في متكين عام</b><br><b>670 هـ ومن احفاده أحمد ركاب الذي ينتهي إليه نسب آل الركابي في الشام</b><br><b>والعراق ،ومن أحفاده أيضاً الأمير محمد كراجا المتوفى في دمشق عام 901 هـ</b><br><b>ومن ذريته آل كراجا في حلحول وآل لحلوح في عرابة ويعبد بفلسطين والحلاحلة</b><br><b>في البلقاء وآل أبو سليم في نابلس ومن ذرية الأمير محمد كذلك من ولده</b><br><b>الثاني أحمد الأول السيد نصر الله الأكبر الذي أعقب ولدين هما : السيد علي</b><br><b>الذي أعقب ثلاثة أولاد من ذريتهم آل أبو طوق في دمشق وآل الرفاعي في عناتا</b><br><b>بفلسطين وآل الوقفي في الأردن وآل يوسفان في دمشق وحماه وآل الرفاعي في أم</b><br><b>ولد ونصيب وعتمان وسملين وجديدة المرج ودرعا ودير البخت في سورية وآل</b><br><b>الرفاعي في علعال بالأردن وآل الرفاعي في صفد وطيطبا بفلسطين .</b><br><b>وأعقب أيضاً السيد شرف الدين اسماعيل (شمس الدين البراقي ومن ذريته الشيخ</b><br><b>محمد الشهير بالقصير ومنه آل الرفاعي بمندح والكورة ونوى وتل شهاب</b><br><b>والقصيرين في نصيب وعمان وسملين وعقربا والجولان وبلدة القصيرين في الأردن</b><br><b>وآل النوتي في الأردن وآل المجذوب في سورية .</b><br><b>3 - السيد أحمد أبو القاسم الصغير : ( وهو الحفيد الثالث للسيد أحمد</b><br><b>الرفاعي الكبير رضي الله عنه من ابنته زينب ، توفي قبل وفاة أبيه عام 604</b><br><b>هـ ، وهي السنة التي ولد فيها ابنه سيف الدين عثمان الثاني الذي عاش 107</b><br><b>أعوام ودفن بالسلطانية بتبريز ، ومن المشهور أنه أسلم على يديه غازان خان</b><br><b>وجميع عساكره وتابعيه عام 694 هـ ، وقد اعقب السيد سيف الدين ثلاثة أبناء</b><br><b>هم السادة إبراهيم والحسن وعلي جمال الدين ، وابنتين هما السيدة آسية</b><br><b>والسيدة رابعة الملقبة بالرضوية ، وانتشرت ذريتهم في تركستان ، وعاد منهم</b><br><b>إلى واسط جماعة منهم السيد أبو الوفا الرفاعي .</b><br><b>4 - السيد احمد عز الدين الصياد أبو علي : (وهو الحفيد الرابع للسيد احمد</b><br><b>الرفاعي الكبير رضي الله عنه من ابنته زينب، والمتوفى بمتكين بسورية عام</b><br><b>670 هـ له قصيدة في آداب الطريق ، ترحل في بلدان كثيرة منها مصر وله ذرية</b><br><b>فيها واليمن والحجاز وأخيراً استقر بمتكين وتزوج فيها فأعقب أربعة أبناء هم</b><br><b>السادة :</b><br><b>- صدر الدين علي : وقد اعقب خمسة اولاد من احفادهم السيد محمد عرابي</b><br><b>المتوفى في حلب عام 800 هـ والشيخ موسى الكبير شيخ الشيوخ بالعراق ، والسيد</b><br><b>صالح عبد الرزاق الذي أعقب خمسة اولاد منهم رجب تاج وذريته في البصرة ونجم</b><br><b>الدين وذريته في ريع بالعراق وسليمان الحوراني الذي تحدر من ذريته الشيخ</b><br><b>عثمان الملقب بالبلخي وذريته في حوران ، وعبد الكريم الواسطي ومن ذريته</b><br><b>يحيى أبو السعود الذي ينتهي إليه نسب آل السعودي في دمشق ، والأمير ناصر</b><br><b>الذي ينتهي إليه عشيرة البوناصر في العراق ، والأمير عبد الرحمن أمير العلا</b><br><b>وبقيت الإمارة في ذريته إلى 1112 هـ وينتهي إليه نسب آل الرفاعي في جدة</b><br><b>والعلا وبيت الأمير الدعبول في دمشق ، ومن ذريته كذلك آل قمر وآل أبو الهدى</b><br><b>في العراق .</b><br><b>- شمس الدين محمد عبد المحسن : سكن واسط وذريته فيها .</b><br><b>- أحمد أبو بكر :الذي أنجب أربعة أولاد من ذراريهم من سكن تل الجيب ومتكين</b><br><b>وحلب وجسر الشغور ودمشق والمعرة بسورية .</b><br><b>- موسى الكبير : ومن ذريته آل الرفاعي في قرى كفر عين وخربتا ودورا القرع</b><br><b>وعارورة ودير غسان وكلها في فلسطين .</b><br><b>5- قطب الدين أحمد : وهو الحفيد الخامس للسيد أحمد الرفاعي الكبير رضي الله</b><br><b>عنه من ابنته زينب ولم يعقب أحدا</b><br><br></div>
كتاب : الاشراف بنو موسى الثاني ( الموسويون )
محمدابوطير- Admin
- المساهمات : 336
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
العمر : 44
الموقع : https://abutair1979.yoo7.com
- مساهمة رقم 1
كتاب : الاشراف بنو موسى الثاني ( الموسويون )
محمدابوطير- Admin
- المساهمات : 336
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
العمر : 44
الموقع : https://abutair1979.yoo7.com
- مساهمة رقم 2
تنبيه 2
هذه الوثيقة الثانية المرفقة في موقعنا و التي تؤكد , أن من أقام بقرية و ناحية عين جنه أو جنا هم من أفراد عشيرة أبوطير و يكنون بالطيور فقط , و ليس تحت أي مسمى أخر , لذا لنا أن نقيم الحجة عليهم أذا أقتضى ذلك في المحكمة الشرعية و مطالبة المدعي باليمين و الله أحكم الحاكمين ...