عشيرة أبوطير

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عشيرة أبوطير

أول موقع خاص بعشيرة أبوطير حول العالم العربي و الاسلامي


    كتاب : الاشراف بنو موسى الثاني ( الموسويون )

    محمدابوطير
    محمدابوطير
    Admin


    المساهمات : 336
    تاريخ التسجيل : 06/01/2010
    العمر : 44
    الموقع : https://abutair1979.yoo7.com

    كتاب : الاشراف بنو موسى الثاني ( الموسويون )  Empty كتاب : الاشراف بنو موسى الثاني ( الموسويون )

    مُساهمة  محمدابوطير السبت يونيو 16, 2012 3:56 pm

    <div align="center"><b>سم الله الرحمن الرحيم</b><br><b>موجز تاريخ الشطناوي</b><br><b>أبناء الشيخ محمود حمد موسى آل حامد</b><br><br><b>........................قد جاء اهتمامي بهذا الموضوع الشائك استكمالا لما</b><br><b>بدأه الأجداد و الإباء في رحلة بحثهم لتوثيق التاريخ , كان بدايتها عام</b><br><b>1913م كما ورد ألينا, عن زيارة المرحوم علي العبد الرحمن الصالح ألمحمد</b><br><b>المصطفى ألمحمد آل حامد , فقد امتدت رحلتي مع هذا التحري طويلا, و لا ادعي</b><br><b>إنني قد توصلت إلى اليقين, و لكنني اعتقد اقترابا باتجاه الصواب , و عليه</b><br><b>فأنني أضع ما توصلت إليه بين أيديكم , و اعتقد أن من حق أجيالنا أن تطلع</b><br><b>على جهدنا و تتحراه, لان هذا من حقهم علينا , و هو واجبنا تجاههم, و كلي</b><br><b>أمل أن يكون ما توصلت إليه دافعا لمزيد من التحري في مواقع تحتاج إلى مزيد</b><br><b>من الاضاءات و التوثيق, نرجو من الله التوفيق لمن أصيب بداء الاهتمام بهذا</b><br><b>الموضوع المضني مع ما يتضمنه من تشويق.</b><br><b>الأصول:</b><br><b>الشطناوي هم ذرية الشيخ محمود الحمد الموسى آل حامد من عرب عز , و عز</b><br><b>المقصود هو عز الدين احمد الصياد الشريف أبو حمرا. قدموا إلى عجلون من بلاد</b><br><b>الكرك و منها الطفيله ما بين 1654-1670م, بسبب ثورة الكرك ضد الأغوات حكام</b><br><b>الكرك و العمرو , كانوا في الثورة ضمن حلف كبير, و قد خرج سلفهم الشيخ</b><br><b>محمود ضمن مجاميع من الثوار تشتت في اتجاهات عدة كان من بينها عجلون , و</b><br><b>كان لهم مصاهرة قديمه مع ألواصلي(ابن واصل) , و المسالمة ,</b><br><b>الخراربة(الوحيدات) , الطيور(جرم), , المومنية, الكيلاني, المريان,</b><br><b>الخصاونة, الرفاعية, الهنداوي, و العوران, و الجراح, العمرية و العبابنة ,</b><br><b>و خضيرات دير السعنه. .................................................</b><br><br><b>و قد استمرت إقامة بعض من ذرية الشيخ محمود في شطنا , و بعد موت الجزار</b><br><b>انتقل جزء منهم إلى كفركنا , و قد ضنهم سلف سكان شطنا الحاليون , الذين</b><br><b>كانوا يقيمون في عين جنا و راسون , و يأتون في بعض الأوقات للتعزيب في دير</b><br><b>البرك إلى الغرب من شطنا , و وادي عويمر إلى الجنوب منها , كانوا يعتقدون</b><br><b>أن سكان شطنا في ذلك الوقت من الكسارة, لأنهم كانوا شديدو الحرص و الحيطة ,</b><br><b>و يتنقلون بين داريا و جاريا و عراق البنات بين صمد و شطنا, و قد عرف هؤلاء</b><br><b>السكان لاحقا بالشطناوي, و يروي أهل شطنا أنهم استصدروا مرسوما لترحيل من</b><br><b>عرف لاحقا بالشطناوي و النقرش من شطنا, و كان قدوم أهل شطنا الحاليون إلى</b><br><b>شطنا بعد أن هجرها الشطناوي و ذلك بحدود 1869م, و تفيد الرواية أن محمد</b><br><b>الحسن الحمدان و احمد الحسن الحمدان, و بعد رحلة بحث طويلة شملت فيق و حيط</b><br><b>و قاقون و باقة الغربية و عصيرا الشمالية و كفركنا و فرعم و جماعيين و جبع</b><br><b>و ناعور و حسبان بحثا عن أقاربهم, اعلموا في فرعم (برعم) أن الأقارب في</b><br><b>شطنا, و قد نجحوا في إقناعهم في التجمع .</b><br><b>و قد استقر أبناء حسن الحمدان المنصور في حواره منذ 1850م, و كان احمد</b><br><b>الحسن و محمد الحسن شبابا دون سن العشرين , و قد تزوجا في حواره , و قدم من</b><br><b>شطنا احمد المحسن الحمدان المنصور و أبناء عبد المحسن إلى حواره. وقد ورد</b><br><b>بالرواية أن احمد المحسن الحمدان المنصور و احمد المصطفى الطناش إخوة من</b><br><b>إلام (غالية العوران أخت حمد خالي), و كانت لها ابنه اسمها أمنه تزوجت من</b><br><b>سليمان علي ألطه و خلفت ابنه اسمها زهيه تزوجت عايد السليم, و قد تزوجت</b><br><b>أمنه بعد سليمان علي ألطه من أبو نويران علي ألشمري.</b><br><b>وتفيد رواية الطناش أن جدهم احمد المصطفى قد تأخر في الطفيله بعد أن غادرها</b><br><b>سلف الشطناوي , مدة 30-40 عاما, و قد قدم احمد مصطفى الطناش بحدود 1880م,</b><br><b>إلى حواره , و بذلك يمكن القول أن سلف الشطناوي قد غادر الطفيله بعد عام</b><br><b>1840م, و هذا غير ممكن , سلف الشطناوي خرج من الطفيله بسبب العمر و من</b><br><b>الكرك بسبب الثورة بحدود 1670م, فهل عاد بعض أبناء الشطناوي إلى الطفيله من</b><br><b>عجلون ثم قدموا ثانية بحثا عن أقاربهم, و هل قدم معهم بعض من أهل الطفيله؟</b><br><b>القضية تحتاج إلى تفسير, أهل الطفيله لا يعرفون أي شيء عن حمد خالي أو</b><br><b>غالية , و لا يذكر أهل الطفيله شيئا بهذا الخصوص, حمد خالي توفي عام 1939م,</b><br><b>ليس بعيدا, هل حمد خالي من عوران اللجاة أو جاسم و اختلط على القوم , على</b><br><b>أية حال هناك الكثير من الأشياء المبهمة و الغامضة في حواره تحتاج إلى جلاء.</b><br><b>استقر قاسم محمد الابراهيم ألمحمد المصطفى المحمود المحمود و أولاده في</b><br><b>حواره في بادئ الأمر , و قد كان المختار الأول فيها , ثم ارتحل علي القاسم</b><br><b>ألمحمد الابراهيم مع ولديه محمد و محمود من أمهما فاطمة بنت سليمان عبد</b><br><b>الهادي الكيلاني إلى الصريح, و كان احمد القاسم و محمد القاسم ألمحمد</b><br><b>الابراهيم ألمحمد المصطفى المحمود قد استقرا في الصريح و حضرا تفويض</b><br><b>الأراضي بها. و يقي حسين القاسم في حواره</b><br><b>استقر قاسم ألمحمد المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود و أولاده في حواره, ثم</b><br><b>ارتحل محمد القاسم ألمحمد المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود إلى ألنعيمه, و</b><br><b>بقي في حواره عبد القادر(ربع البلد ) القاسم ألمحمد المصطفى, و أخيه احمد</b><br><b>عقيدنا ربع البلد تمنيت له مية ولد</b><br><b>من صيدتن بأم ولد غزا عليها و جابها</b><br><b>استقر صالح ألمحمد المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود مع أبناءه في الصريح , و</b><br><b>بنى بيتا له , يقابل عقدا و مقاما مهدمين, ذكر أن الخوين قد دمرت البلدة مع</b><br><b>المقام, و قد رحل إلى حواره محمد الصالح و حسين الصالح (الخطاطره), و</b><br><b>تنازلا عن حصتهما في بيت صالح لأبناء حسن الموسى العبد الرحمن الصالح</b><br><b>المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود , قام عبد الرحمن الصالح ألمحمد المصطفى</b><br><b>ألمحمد المصطفى المحمود بإعادة ترميم المقام " مقام الشيخ إبراهيم</b><br><b>الأربعيني الفقير" و اتخذ مسجدا حتى عشرينيات القرن العشرين. و قد توفي</b><br><b>صالح في الصريح بعد عودته بفترة وجيزة , و توفي عبد الرحمن الصالح في</b><br><b>الصريح و كان ابنه احمد رضيعا , و كانت أم احمد اسمها حبوس المومنية, كانت</b><br><b>وفاه عبد الرحمن عام 1880م.</b><br><b>عاد أبناء احمد عبيد الله ألمحمد المصطفى (أبو حمرا) المحمود و أولاده , و</b><br><b>أبناء رجب العبيد الله, الذين كانوا يلقبون الخراربة من ناعور, و ذكر أن</b><br><b>لهم مخول عند الخراربة(الوحيدات). ارتحل رجب العبيد الله إلى أيدون بحدود</b><br><b>1900م. ......................................</b><br><br><b>يا حيقي يا أبو مريم رصاص الصويتي مزعه</b><br><b>أبو مريم هو محمود عبيدا لله احمد عبيد الله ألمحمد المصطفى المحمود , الذي</b><br><b>أعقب ثلاث بنات هن مريم و فاطمة (تزوجت مع الخصاونة) و ازعنده (تزوجت مع</b><br><b>ألمحاسنه).</b><br><b>بقيت ذرية احمد الداوود احمد عبيد الله ألمحمد المصطفى المحمود في حواره ,</b><br><b>انتقل بعضهم لاحقا للبويضة-المفرق</b><br><b>عاد أبناء مصطفى العودة ألمحمد المصطفى المحمود إلى حواره من حسبان (دار</b><br><b>مرعي الحسن), و قد سجلت الأراضي باسم حسين العلي المصطفى العودة ألمحمد</b><br><b>المصطفى المحمود. ثم آلت لأبناء حسن المصطفى العودة ألمحمد المصطفى .</b><br><b>عاد عفنان عبد الله (أبو حمرا) إبراهيم ألمحمد المصطفى المحمود إلى حواره,</b><br><b>و قد كانوا يقيمون مع الطيور(أبو طير), و قد أقام الطيور في عين جنا زمنا ,</b><br><b>و كان قسم منهم في شمال فلسطين و لهم فيها مشيخة بعد 1677م, و ذكر أن</b><br><b>للعفان مخول عند الطيور (أبو طير –جرم –طيي)</b><br><br><b>عاد احمد المصطفى (الطناش) بن سليمان من حوفا , و قد التقى به احمد المحسن</b><br><b>الحمدان المنصور صدفة في طريق تجارته, و أقنعه و أمه بالاستقرار بين</b><br><b>الأقارب, و ذكر أن أم احمد المصطفى واسمها غالية العوران قد قدم معهم حمد</b><br><b>خالي. و قد قدم احمد المصطفى باحثا عن أقاربه. و روي أن احمد المصطفى</b><br><b>الطناش و احمد المحسن إخوة من الأم .</b><br><b>استقر أبناء الشيخ صالح المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود في حواره, ارتحل</b><br><b>أبناء عبد الرحمن الصالح المصطفى ألمحمد المصطفى المحمود للصريح و بقي أعمر</b><br><b>الصالح في حواره, إما محمد الصالح المصطفى فلا نعرف عنه شيئا.</b><br><b>عاد أبناء خالد محمد حسين عمر احمد"خميس" من طيرة دندن , بعد حادث مقتل احد</b><br><b>أبناءه خطأ , و حضور وجهاء الشطناوي الصلح , و قد أقنعوه بالعودة إلى</b><br><b>حواره, بقي من أبناء الشيخ خميس كلا من طه و مبارك و مصطفى و بقية أبناء</b><br><b>عمر خميس في كفركنا إلى يومنا هذا. و قد دون أبناء الشيخ خميس في مشجرة</b><br><b>نسبهم أنهم قد غادروا خربة تسمى شطنا في منطقة عجلون 1815م.</b><br><br><br><b>إيضاحات</b><br><b>ألواصلي(ابن واصل) : و قد ورد ذكره حليفا و صهرا في بلاد الكرك, من المرجح</b><br><b>انه من بني واصل حميدة من بني عقبة , تواجد بنو واصل حميدة و أبناء عمومتهم</b><br><b>المتاريك حول الطفيله بالحسا, و ذكر من بني واصل عشيرة اسمها العوران و</b><br><b>منهم ثابت و تركي الأعور, و من المتاريك الأمير حسن بن شهوان "أمير بني</b><br><b>عقبه" و قد كان العوران عشيرة كبيرة حول الطفيله , و في مثل هذه الحالة فقد</b><br><b>تعرف عليهم آل حامد و تصاهرا , و ربما رحلا بنفس الأسباب, و قد تحدث سلف</b><br><b>الشطناوي من آل حامد عن علاقة مع عوران كانوا في الطفيله بالتزامن مع وجود</b><br><b>السلف في منطقة الطفيله, هذا ما أكدته الروايات, حيث تفيد رواياتهم أنهم</b><br><b>تركوا الأعور(عينه كريمه) في الطفيله. و يفسرون مقدم العوران من بلدة</b><br><b>التوانه بعد ما يقارب مئة عام على هجرة سلف الشطناوي باحتمال هجرة العوران</b><br><b>و عودتهم إليها لاحقا. طبيعة العلاقة غير معروفة و اختلفت الآراء بشأنها</b><br><b>أهي مصاهره أم حلف و جوار أم هي رابطة دم , ولم يتم البت بها في رحلة علي</b><br><b>العبد الرحمن الصالح إلى الطفيله عام 1913م. و استمرت عملية البحث عن سر</b><br><b>العلاقة برحلة المرحوم جبر العلي عام 1963م,و في عدة مقابلات و زيارات قام</b><br><b>بها الباحث لم يستطع الحصول على أية معلومات مفيدة من حيث الأحداث و</b><br><b>التاريخ أو العلاقة, على أن رواية حمد خالي و أخته غالية العوران بحاجة إلى</b><br><b>مزيد من إلقاء الضوء , الحصول على عقد زواج غالية العوران من مصطفى سليمان</b><br><b>عبدا لله قد يبين أين تم الزواج و متى كان ذلك؟ و قد يحل كثيرا من الألغاز.</b><br><b>ربما توطدت العلاقة على أساس من معرفة سلف الشطناوي بعوران بني واصل و</b><br><b>المصاهرة معهم , فاعتقدوا أن عوران الطفيله هم نفس من كان بالطفيله عندما</b><br><b>غادروا, و ربما قدم بعض من عوران بني واصل و عاش بين الشطناوي, ربما تم</b><br><b>التعارف و المصاهرة مجددا في عجلون إثناء تنقل للرعي و التعزيب, زواج مصطفى</b><br><b>(الطناش) عبدا لله سليمان من غالية العوران حدث بين 1830-1850م, لو حدث</b><br><b>زواج مصطفى الطناش في الطفيله فانه لن يبحث و يعثر على المختبئين في شطنا,</b><br><b>و لم يكن في الطفيله نفس السكان(العوران) عندما غادر سلف الشطناوي, بل قدم</b><br><b>سكان الطفيله (العوران إليها) بعد 1785م إليها , بينما غادرها سلف الشطناوي</b><br><b>قبل 1700م.</b><br><b>رحيل سلف الشطناوي من آل حامد تزامن مع رحيل سلف الخصاونة و العبابنة و</b><br><b>الهزايمة و أبو طير و الجوابرة , و كان بسبب ثورة الكرك التي أجمعت المصادر</b><br><b>على حدوثها بين عام 1653-1670م, تلك الثورة التي اشترك بها حلف كبير ,</b><br><b>فربما قدم بعض من عوران بني واصل مع مجاميع الثوار, و ربما أصبحوا من</b><br><b>مكونات الشطناوي, ربما التيبس الأمر لتشابه الأسماء.</b><br><b>قدم سلف عوران الطفيله حاليا(عبد الرحمن و أخيه) إلى الطفيله بعد 1785م من</b><br><b>بلدة التوانه بدعم من الحويطات, و يتحدث أهل الطفيله عن اخوين قدما وانضما</b><br><b>للحميدات حول التوانه , حيث اشتركوا في هزيمة حلف الجوابرة الذي شكله و</b><br><b>قاده الشيخ حسن بن محيسن , و لما انتصر عليهم حلف الحويطات , أصبح العوران</b><br><b>زعماء للحلف بعد انضمامهم للحميدات لما أبدوه من شجاعة و فروسية و يروون</b><br><b>قصة اعتداء بعض البدو على بنات حول العين, و صدهم من قبل الأخوين الذين</b><br><b>انضموا حديثا للقبيلة . و الجدير بالذكر أن الجوابرة في الطفيله(حلف</b><br><b>الجوابرة) ليسوا أقارب, بينما كانت في الطفيله عشيرة اسمها الجوابرة من بنو</b><br><b>جابر الأنصار التي قدمت مع العمرو عام 1650م, و كان كذلك حول الطفيله عشيرة</b><br><b>الجوابرة من بني واصل من بني عقبة من جذام.</b><br><b>هل عوران الطفيله هم عوران بني واصل الذين تعرف عليهم سلف الشطناوي من آل</b><br><b>حامد, و كان لسلف الشطناوي من آل حامد مصاهرة مع ألواصلي (ابن واصل), هذا</b><br><b>الأمر لا يمكن أن يحسمه إلا أصحاب العلاقة, و يمكن أن يكون الأمر مجرد</b><br><b>تشابه بالأسماء, التي أحدت الالتباس الذي لم يتمكن السلف من حسمه, و ما</b><br><b>استفسارات أبناء الشطناوي المتكررة و الغموض , ألا دليل عدم اليقين. فقد</b><br><b>توالت الأسئلة عن طبيعة العلاقة و كنهها في كل المناسبات.</b><br><b>لقد قدم مع العمرو للطفيلة عام 1650م و معهم بنو جابر الأنصار, و رحل بنو</b><br><b>جابر الأنصار (الجوابرة) بسبب ثورة الكرك من ضمن مجاميع الثوار, و رحل كذلك</b><br><b>بنو قمير و هم من الأنصار, و الجوابرة الذين رحلوا مع الثورة يختلفون عن</b><br><b>حلف الجوابرة الذي تشكل بعد 1750م على يد الشيخ حسن بن محيسن القادم مع</b><br><b>قبائل للطفيلة حيث أزاحوا المنصوري و الحجايا . ثم قدم العوران و أزاحوا</b><br><b>المحيسن عن زعامة الحلف الذي سمي حلف الجوابرة. هناك فارق زمني بين رحيل</b><br><b>الجوابرة عن الطفيله و تشكل حلف الجوابرة.</b><br><b>فروخ: هو ابن فروخ أمير الحج و سنجق نابلس الذي احتجز ابن الشيخ حسين</b><br><b>ألوحيدي (زهد) , و هو صهر ابن طراباوي أمير بلاد حارثه و صفد و حليف الدولة</b><br><b>العثمانية, و كان يتعهد حماية قلعة الكرك أثناء غياب ابن فروخ في رحلة</b><br><b>الحج, و قد قتل ابن طراباوي حول قلعة الكرك عام 1633م, و توفي ابن فروخ في</b><br><b>حج ذاك العام , و لما لم يفلح وريثاهما بتحرير القلعة و إخماد الثورة , فقد</b><br><b>أناطت الدولة العثمانية سنجق نابلس بال النمر , و توجه عبدا لله أغا النمر</b><br><b>للكرك و بدأ بجهوده لإخماد الثورة , و لم يفلح في ذالك , و بعد وفاته توجه</b><br><b>يوسف باشا النمر بجيش من نابلس إلى البلقاء لإخماد الثورة التي انتقلت</b><br><b>إليها, و بعد إخماد ثورة البلقاء و تشتيت المجاميع الثائرة توجه إلى الكرك</b><br><b>واخمد ثورتها عام 1081ه , و رتب ترحيل القبائل.</b><br><b>عرف آل حامد في الطفيله عوران بني واصل و تصاهرا , ربما قدم بعض عوران بني</b><br><b>واصل من ضمن المجاميع التي غادرت بسبب الثورة , ربما عاش و يعيش بين آل</b><br><b>حامد بعضهم , و ربما اختلط الأمر لمجرد تشابه الأسماء.</b><br><b>سنتوقف عند هذا الحد من البحث , و نضع أمانة المسؤولية في أعناق أبناء</b><br><b>العشيرة , تدقيقا و تحريا, أن مما يغضب الله عز و جل أن تقبل أو تدعي نسبا</b><br><b>ليس لك و أنت تعلم , و الله من وراء القصد</b><br><b>سبة الأسرة الرفاعية :</b><br><b>(نقل عن رابطة الاسرة الرفاعية علي الفيس بوك)</b><br><b>تحمل هذه الأسرة اسمها منذ حوالي أحد عشر قرناً ، نسبة إلى جدها الأعلى وهو</b><br><b>أبو الحسن رفاعة المكي بن السيد المهدي بن السيد محمد أبو القاسم بن السيد</b><br><b>الحسن العالم المحدث - الذي فرضت عليه الحكومة العباسية الإقامة الجبرية في</b><br><b>مكة المكرمة - ابن السيد الحسين بن السيد أحمد المرتضى - المكنى بأبي سبحة</b><br><b>- بن السيد موسى الثاني بن السيد الأمير إبراهيم المرتضى - أمير اليمن في</b><br><b>عهد الخليفة المأمون- ابن الإمام موسى الكاظم بن الإمام جعفر الصادق بن</b><br><b>الإمام محمد الباقر بن الإمام السجاد علي زين العابدين بن الإمام الحسين -</b><br><b>شهيد كربلاء -ابن الإمام علي بن أبي طالب والسيدة فاطمة الزهراء بضعة سيدنا</b><br><b>ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم أجمعين .</b><br><b>أصول الأسرة الرفاعية في المشرق :</b><br><b>هاجر السيد رفاعة المكي عام 317 هـ من مكة المكرمة على إثر غزو القرامطة</b><br><b>لها قاصداً بني عمومته الأدارسة بالأندلس ، وعندما قامت دولة الأدارسة كان</b><br><b>آل رفاعة لا يزالون فيها ، وكان كبيرهم هو السيد ثابت بن حازم بن أحمد بن</b><br><b>علي بن رفاعة الذي تزوج من السيدة آمنة بنت الملك يحيى المعتلي فأنجبت منه</b><br><b>السيد يحيى ، وعندما بدأ التنافس بين الأدارسة على الحكم آثر السيد يحيى</b><br><b>الهجرة مستصحباً معه عمه السيد عبد الله وابن عمه القاصر السيد حسن بن محمد</b><br><b>عسلة بن حازم ، واستقر به وابن عمه حسن المقام بعد أداء فريضة الحج في</b><br><b>البصرة ، وعندما علم الخليفة العباسي بذلك كتب إليه يستقدمه إلى بغداد ،</b><br><b>وكان ذلك عام 450 هـ وأوكل إليه مهمة توقيع النقابة على الطالبين بالبصرة</b><br><b>وواسط والبطائح وصار منذ ذلك الوقت يدعى (شيخ بني رفاعة يحيى النقيب ) وقد</b><br><b>توفي بالبصرة عام 460 هـ ودفن فيها مخلفاً وراءه طفلهُ علي وعمره سنة واحدة ،</b><br><b>فتعهده ابن عمه حسن ، وقد ارتحل عام 497 هـ إلى البطائح وتزوج هناك من</b><br><b>السيدة فاطمة الأنصارية التي أنجبت له السادة أحمد الرفاعي وإسماعيل وعثمان</b><br><b>والسيدة العابدة ست الكرام ، وتوفي في بغداد عام 519 هـ وله مقام ومسجد لا</b><br><b>يزال قائماً إلى الآن في شارع الرشيد ويسمى جامع السلطان علي ،ويعد السيد</b><br><b>أحمد الرفاعي الكبير وأحفاده وأخويه الأصول الثابتة لرفاعيي المشرق .</b><br><b>الإمام السيد أحمد الرفاعي الكبير رضي الله عنه وقدس سره :</b><br><b>ولد السيد أحمد الرفاعي الكبير عام 512 هـ / 1118 م ، في قرية حسن القريبة</b><br><b>من مدينةواسط بالعراق ، حفظ القرآن وهو ابن سبع سنين ، وتوفي والده وهو في</b><br><b>هذا السن فكفله خاله العالم الرباني الشيخ منصور البطائحي الأنصاري ، وأقام</b><br><b>على تهذيبه وتعليمه الشيخ أبو الفضل علي الواسطي ، وقد نبغ في العلوم</b><br><b>العقلية والنقلية والإفتاء على مذهب الإمام الشافعي ، وله إجازات عالية</b><br><b>الأسانيد في الحديث النبوي الشريف .</b><br><b>مؤلفاته : ألف كتباً عديدة منها :1 - البرهان المؤيد(وهو كتاب يعده العلماء</b><br><b>مرجعاً هاماً في أسس التصوف الإسلامي ومنهاج حياة لمن أراد السلوك على طريق</b><br><b>القوم أهل الله تعالى ) - 2 - النظام الخاص لأهل الإختصاص .3 - الحكم</b><br><b>الرفاعية .</b><br><b>4 - حالة أهل الحقيقة مع الله ( وهو كتاب روى فيه أربعين حديثاً في المعرفة</b><br><b>بسنده إلى النبي صلى الله عليه وسلم )</b><br><b>5 - شرح كتاب التنبيه لأبي اسحق الشيرازي في ستة مجلدات .</b><br><b>وكانت وفاته رضي الله عنه عام 578 هـ في أم عبيدة من أعمال واسط بالعراق</b><br><b>وله فيها مقام مشهور يزار إلى وقتنا هذا .</b><br><b>أولاده وأحفاده :</b><br><b>ولد له من السيدة خديجة الأنصارية ابنتاه فاطمة وزينب ومن أختها السيدة</b><br><b>رابعة التي تزوجها بعد وفاة أختها ولده صالح الذي توفي في حياة أبيه ولم</b><br><b>يتزوج .</b><br><b>أما فاطمة فقد زوجها أبوها من ابن أخته ست الكرام وابن عمه السيد علي مهذب</b><br><b>الدولة فأولدها الإمام محي الدين إبراهيم الأعزب الذي لم ينجب إلا بنتاً</b><br><b>ونجم الدين أحمد الأخضر .</b><br><b>أما ابنته الأخرى زينب فقد تزوجهاالسيد عبد الرحيم بن عثمان فأعقبت منه ستة</b><br><b>أولاد منهم السادة : شمس الدين محمد وأبو الحسن علي عبد المحسن وأحمد أبو</b><br><b>القاسم وقطب الدين أحمد وأحمد عز الدين الصياد .</b><br><b>************************************************** ******</b><br><b>وهنا سأذكر بشكل مختصر تواجد فروع أحفاد السيد أحمد الرفاعي الكبير في بلاد</b><br><b>الشام :</b><br><b>فكما ذكرنا أن السيد أحمد الرفاعي الكبير رضي الله عنه أعقب ابنتاه فاطمة</b><br><b>وزينب</b><br><b>أما فاطمة فأعقبت محي الدين إبراهيم الأعزب ونجم الدين أحمد الأخضر</b><br><b>أما السيد محي الدين إبراهيم الأعزب فلم يعقب إلا بنتاً</b><br><b>والسيد نجم الدين أحمد الأخضر :وهو ابن مهذب الدولة علي بن سيف الدين عثمان</b><br><b>،تولى مشيخة الرواق من 636 -645 هـ جرياً مع التقليد الذي سار عليه بنو</b><br><b>العباس ، وعندما تولى المعتصم الخلافة كتب إلى السيد نجم الدين يقول " إني</b><br><b>قد أقلتك من النظر على واسط لعلمي أن المشيخة والولاية ضدان لا يجتمعان "</b><br><b>فأجابه بقوله " قد أحسن الإمام -سلمه الله - نعم ما كان أسلافنا لذلك</b><br><b>بالطالبين ولا أسلافه بالمخطئين ، إنما أسلافنا أرادوا الإمتثال وأسلافه</b><br><b>أرادوا التيمن " فلما قرأ الخليفة الرسالة أعاد المشيخة إلى السيد نجم</b><br><b>الدين إلا أنه رفضها وأعقب (محي الدين إبراهيم - ومحمد قطب الدين أبا</b><br><b>القاسم الذي أعقب ثلاثة أبناء هم السيد حسن الذي تحدرت منه عشائر مصطفى</b><br><b>الخليل والطبقجلي وأسرة سادن الحضرة الرفاعية و السيد علي الذي تحدر منه آل</b><br><b>الراوي في العراق وآل الحوراني في حماه ).</b><br><b>************************************************** *******</b><br><b>أما السيدة زينب فأعقبت :السيد شمس الدين محمد المفتي - والسيد عبد المحسن</b><br><b>أبو الحسن علي الملقب بالحريري - والسيد أحمد أبو القاسم الصغير - والسيد</b><br><b>أحمد عز الدين الصياد - والسيد قطب الدين أحمد .</b><br><b>1 - اما السيد شمس الدين محمد المفتي قدس سره (فهو الحفيد الأول للسيد احمد</b><br><b>الرفاعي الكبير رضي الله عنه ، تولى مشيخة الرواق بلقب سعد الدولة ، وقد</b><br><b>أعقب أربعة أولاد هم السادة :</b><br><b>- أبو القاسم تاج الدين :وقد أعقب ثلاثة أولاد لكل منهم ذرية في العراق .</b><br><b>- شمس الدين أحمد الكبير : وقد أعقب السيد رجب وذريته في العراق ، والسيد</b><br><b>أبو محمد إسماعيل وقد أعقب ولدين من ذريتهما آل الرفاعي بحمص وبعلبك</b><br><b>والقلمون ، وآل الجندلي ومن ذريتهما كذلك آل الرفاعي في منين وضواحي دمشق</b><br><b>ووادي بردى ، وآل عرموش في دمشق وفلسطين ، أما ابنه الثالث فذريته في</b><br><b>عربستان وكفر قارون .</b><br><b>- قطب الدين أحمد الصغير : ومن ذريته آل النقيب في العراق .</b><br><b>- رجب أبو علي :ومن أبنائه شعبان وذريته في بيروت ،ويوسف الأكبر الذي أعقب</b><br><b>خمسة اولاد أكبرهم أبو الفضل حسين ومن بين أحفاده السيد الكامل هاشم الذي</b><br><b>سكن الكويت عام 1272 هـ وذريته فيها ، وأبو محمد رجب الذي ارتحل إلى الهند</b><br><b>وذريته فيها ، والثاني نجم الدين الحسن ومن ذريته آل الشيخ خلف التكريتي في</b><br><b>العراق ، ولم يصلنا شيء عن ذرية أبناء أحمد المستعجل وقطب الدين صالح وشعبان .</b><br><b>2 - السيد عبد المحسن علي أبو الحسن المكنى بالحريري قدس سره ( فهو حفيد</b><br><b>السيد أحمد الرفاعي الكبير- رضي الله عنه -الثاني من ابنته زينب ، تولى</b><br><b>مشيخة الرواق حتى عام 629 هـ ) وقد اعقب ولدين هما السيدان :</b><br><b>- أبو النصر علي الحريري ومن ذريته من ولده الأول السيد محمد بركة الشيخ</b><br><b>العالم عبد الرحمن الحريري الشهير بالشولي وذريته في بصر الحرير بحوران</b><br><b>وجبل عجلون بالأردن ، ومن ولده الثاني يحيى النجاب من ابنه الأول محي الدين</b><br><b>تسلسل رفاعيو حماه ، ومن أحفاد ابنه الثاني زين العابدين جاء السيد أحمد</b><br><b>أول من سكن بقرية أم ولد بحوران والسيد حسن وإليه ينتهي نسب آل الحريري</b><br><b>بحوران وذريته بقرى الشيخ مسكين وعلما وإبطع والحراك .</b><br><b>- شرف الدين إسماعيل أبي بكر : ودفن بمقام عمه السيد الصياد في متكين عام</b><br><b>670 هـ ومن احفاده أحمد ركاب الذي ينتهي إليه نسب آل الركابي في الشام</b><br><b>والعراق ،ومن أحفاده أيضاً الأمير محمد كراجا المتوفى في دمشق عام 901 هـ</b><br><b>ومن ذريته آل كراجا في حلحول وآل لحلوح في عرابة ويعبد بفلسطين والحلاحلة</b><br><b>في البلقاء وآل أبو سليم في نابلس ومن ذرية الأمير محمد كذلك من ولده</b><br><b>الثاني أحمد الأول السيد نصر الله الأكبر الذي أعقب ولدين هما : السيد علي</b><br><b>الذي أعقب ثلاثة أولاد من ذريتهم آل أبو طوق في دمشق وآل الرفاعي في عناتا</b><br><b>بفلسطين وآل الوقفي في الأردن وآل يوسفان في دمشق وحماه وآل الرفاعي في أم</b><br><b>ولد ونصيب وعتمان وسملين وجديدة المرج ودرعا ودير البخت في سورية وآل</b><br><b>الرفاعي في علعال بالأردن وآل الرفاعي في صفد وطيطبا بفلسطين .</b><br><b>وأعقب أيضاً السيد شرف الدين اسماعيل (شمس الدين البراقي ومن ذريته الشيخ</b><br><b>محمد الشهير بالقصير ومنه آل الرفاعي بمندح والكورة ونوى وتل شهاب</b><br><b>والقصيرين في نصيب وعمان وسملين وعقربا والجولان وبلدة القصيرين في الأردن</b><br><b>وآل النوتي في الأردن وآل المجذوب في سورية .</b><br><b>3 - السيد أحمد أبو القاسم الصغير : ( وهو الحفيد الثالث للسيد أحمد</b><br><b>الرفاعي الكبير رضي الله عنه من ابنته زينب ، توفي قبل وفاة أبيه عام 604</b><br><b>هـ ، وهي السنة التي ولد فيها ابنه سيف الدين عثمان الثاني الذي عاش 107</b><br><b>أعوام ودفن بالسلطانية بتبريز ، ومن المشهور أنه أسلم على يديه غازان خان</b><br><b>وجميع عساكره وتابعيه عام 694 هـ ، وقد اعقب السيد سيف الدين ثلاثة أبناء</b><br><b>هم السادة إبراهيم والحسن وعلي جمال الدين ، وابنتين هما السيدة آسية</b><br><b>والسيدة رابعة الملقبة بالرضوية ، وانتشرت ذريتهم في تركستان ، وعاد منهم</b><br><b>إلى واسط جماعة منهم السيد أبو الوفا الرفاعي .</b><br><b>4 - السيد احمد عز الدين الصياد أبو علي : (وهو الحفيد الرابع للسيد احمد</b><br><b>الرفاعي الكبير رضي الله عنه من ابنته زينب، والمتوفى بمتكين بسورية عام</b><br><b>670 هـ له قصيدة في آداب الطريق ، ترحل في بلدان كثيرة منها مصر وله ذرية</b><br><b>فيها واليمن والحجاز وأخيراً استقر بمتكين وتزوج فيها فأعقب أربعة أبناء هم</b><br><b>السادة :</b><br><b>- صدر الدين علي : وقد اعقب خمسة اولاد من احفادهم السيد محمد عرابي</b><br><b>المتوفى في حلب عام 800 هـ والشيخ موسى الكبير شيخ الشيوخ بالعراق ، والسيد</b><br><b>صالح عبد الرزاق الذي أعقب خمسة اولاد منهم رجب تاج وذريته في البصرة ونجم</b><br><b>الدين وذريته في ريع بالعراق وسليمان الحوراني الذي تحدر من ذريته الشيخ</b><br><b>عثمان الملقب بالبلخي وذريته في حوران ، وعبد الكريم الواسطي ومن ذريته</b><br><b>يحيى أبو السعود الذي ينتهي إليه نسب آل السعودي في دمشق ، والأمير ناصر</b><br><b>الذي ينتهي إليه عشيرة البوناصر في العراق ، والأمير عبد الرحمن أمير العلا</b><br><b>وبقيت الإمارة في ذريته إلى 1112 هـ وينتهي إليه نسب آل الرفاعي في جدة</b><br><b>والعلا وبيت الأمير الدعبول في دمشق ، ومن ذريته كذلك آل قمر وآل أبو الهدى</b><br><b>في العراق .</b><br><b>- شمس الدين محمد عبد المحسن : سكن واسط وذريته فيها .</b><br><b>- أحمد أبو بكر :الذي أنجب أربعة أولاد من ذراريهم من سكن تل الجيب ومتكين</b><br><b>وحلب وجسر الشغور ودمشق والمعرة بسورية .</b><br><b>- موسى الكبير : ومن ذريته آل الرفاعي في قرى كفر عين وخربتا ودورا القرع</b><br><b>وعارورة ودير غسان وكلها في فلسطين .</b><br><b>5- قطب الدين أحمد : وهو الحفيد الخامس للسيد أحمد الرفاعي الكبير رضي الله</b><br><b>عنه من ابنته زينب ولم يعقب أحدا</b><br><br></div>
    محمدابوطير
    محمدابوطير
    Admin


    المساهمات : 336
    تاريخ التسجيل : 06/01/2010
    العمر : 44
    الموقع : https://abutair1979.yoo7.com

    كتاب : الاشراف بنو موسى الثاني ( الموسويون )  Empty تنبيه 2

    مُساهمة  محمدابوطير السبت يونيو 16, 2012 4:18 pm

    هذه الوثيقة الثانية المرفقة في موقعنا و التي تؤكد , أن من أقام بقرية و ناحية عين جنه أو جنا هم من أفراد عشيرة أبوطير و يكنون بالطيور فقط , و ليس تحت أي مسمى أخر , لذا لنا أن نقيم الحجة عليهم أذا أقتضى ذلك في المحكمة الشرعية و مطالبة المدعي باليمين و الله أحكم الحاكمين ...

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس أبريل 18, 2024 10:02 pm