هي الشمس و مشكلتها معي تتسلل خلسة و انا اغط في نوم عميق و تستقر على وجهي احرك يدي محاولا ابعادضوئها عن وجهي و خلال لطم اشعتها استيقظ لا بد ان امي هي التي من ازاحت الستائر عن النافذه و تركت لخيوط السمس مسئلة ايقاظي.
هي الفتاة الجديدة كما راحت نفسي تطيق ان تطلق عليها هل يا ترى انا احبها و سرعان ما ادخل في صراع مرير مع معتقداتي التي طالمة امتدت يدها لتبعثر كل مألوف و معتاد..هاهها فتاة جميلة ها قد بدأت أضحك مع نفسي لم اشاهدها الا عشرة مرات.لا كن اجمل مرة فيها عندما جائت مع والدتها لتتعرف بنا و بادرتني بالتحية و راحت والدتها تطلق عبارات الرضى على و تمنت لي عمرا مديد لا اريده الا مع ابنتها الجديدة.
هي جلست و دخلت انا غرفتي المجاورة للصالون و جلست على سريري المضجر لكن قدماي اخذتني و انا محاولا ان اثنيها عن الذهاب الى الباب لكن دون فائدة و عندما وصلت الى الباب حاولت صدقوني ان اثني عيناي عن استراق النظر من شق الباب الى الفتاة الجديدة.و بعد مدة بدت قصيرة جدا لا تتجاوز على اكثر تقدير ثلاثين دقيقة راحت الفتاة تتكلم عن نفسها و عن اخواتها الاخريات فجأة توقف عقلي عن التفكير و اصبحت في دائرة من ضوء كالذي يوقظني كل يوم انا و هي و رقصنا و غنت هي و فجاة وجدت نفسي اسقط امامهم باسترخاء استفقت من الحلم الجميل و شعرت بالخجل و الحياء و لا اعلم كيف وجدت نفسي مرة اخرى نائما في السرير
هي الفتاة الجديدة كما راحت نفسي تطيق ان تطلق عليها هل يا ترى انا احبها و سرعان ما ادخل في صراع مرير مع معتقداتي التي طالمة امتدت يدها لتبعثر كل مألوف و معتاد..هاهها فتاة جميلة ها قد بدأت أضحك مع نفسي لم اشاهدها الا عشرة مرات.لا كن اجمل مرة فيها عندما جائت مع والدتها لتتعرف بنا و بادرتني بالتحية و راحت والدتها تطلق عبارات الرضى على و تمنت لي عمرا مديد لا اريده الا مع ابنتها الجديدة.
هي جلست و دخلت انا غرفتي المجاورة للصالون و جلست على سريري المضجر لكن قدماي اخذتني و انا محاولا ان اثنيها عن الذهاب الى الباب لكن دون فائدة و عندما وصلت الى الباب حاولت صدقوني ان اثني عيناي عن استراق النظر من شق الباب الى الفتاة الجديدة.و بعد مدة بدت قصيرة جدا لا تتجاوز على اكثر تقدير ثلاثين دقيقة راحت الفتاة تتكلم عن نفسها و عن اخواتها الاخريات فجأة توقف عقلي عن التفكير و اصبحت في دائرة من ضوء كالذي يوقظني كل يوم انا و هي و رقصنا و غنت هي و فجاة وجدت نفسي اسقط امامهم باسترخاء استفقت من الحلم الجميل و شعرت بالخجل و الحياء و لا اعلم كيف وجدت نفسي مرة اخرى نائما في السرير