حقوق الرجال ما بعد حقوق النساء
كالعادة و كاي موضوع ذهب العرب الى الدول المتقدمة لاخذ أخر ما توصلت اليه التكنولوجيا الغربية المتصهينة من أنتاج و تصنيع ما يسمى حاليا حقوق المرأة.و كالعادة خضعت تكنولوجيا حقوق النساء الغربية الى عدة مراحل من التطوير و التحديث.فبدأء الامر بالمطالبة بخلع الحجاب لما يسببه من اثار سلبية على الانثى و لما يمثله من قمع لحريتها.فاصبحنا نرى ان من حق المرأة اطلاق شهواتها و رغباتها الحيوانية و الغريزية دون اي قيد او شرط.و هذا جلي تماما بما كان يطالب به نزار قباني و طه حسين و نجيب محفوظ و غيرهم من مستوردي الفكر الغربي المتصهين.ثم أصبحنا نطالب بحرية التعليم و خاصة التعليم المختلط بحجة انه لا امكانيات لدى الدول العربية و الاسلامية ببناء جامعات خاصة بالفتيات.و اريد ان نجري مقارنا بسيطة هنا.بين فائدة تعلم الفتات و عدم تعلمها و نضع السلبيات و الايجابيات و نرى ماذا حصد المجتمع من فوائد.اعلم تماما ما هي تلك الفوائد و اريد ان اوجزها باختصار
اولا:مليء المحاكم الشرعية بحالات الخلع و النفقة و الطلاق
ثانيا:منافسة الرجل في ساحات العمل دون اثبات جدارة و حرفية في العمل.مما سبب ما قيمته10 بالمئة بطالة فوق البطالة السابقة
ثالثا:انتشار الزنا هنا و هناك خاصة في المباني التي تحتوي على موظفين و موظفات و هذا ما شاهدته بام عيني.و الجامعات المخصصة لتصدير عاهرات مدربات و ليس امهات و زوجات و مفكرات.فشيء طبيعي ان يوصل الزميل الشهم زميلته الجميلة الى منزلها كل يوم بسيارتة.
ثم المطالبة بوضع قوانين تحمي المرأة من الرجل المستذئب و الذي يعود باصله الى مصاص دماء.بحجة ان لا القانون السابق اي المستمد من الشريعة الاسلامية كافي بحماية المرأة و نيل جميع حقوقها.فاصبحت زوجاتنا تعيس كل واحدى منهن لدى اهلها و الزوج عليه النفقة و لا يحق له المطالبة باجبار الزوجة الى العودة الى منزل الزوجية و لنا وقفا هنا على مركز الابحاث و الاحصاء ان يحصي عدد تلك الحالات اي الزوجات الناشزات و التي تجبر الزوج على الانفاق عليها خارج بيت الزوجية.فمن وضع هذا القانون.
و من الطبيعس ان يتقدم موضوع حقوق المراة لدرجة انه اصبح علينا نحن الرجال ان نتوسل اليهن لسامحنا على ما اقترفه وغد هنا و هناك.فلا يوجد قانون يجبر المرأة على ارتداء الحجاب .او قانون يجبر المرأة الى العودة الى بيت الزوجية.او كما كان قبل التاريخ يعرف باسم قانون بيت الطاعة الشرعي و الذي لم يتبقى منه الا كتب في مكتبات القضات و رجال الدين ممن يهون جمع الكتب التاريخية.فربطوا الاسلام بالتاريخ فقط و رفضو اتطبيقة بحجة انه اصبح غير صالح للاستهلاك داخل المجتمعات العربية و الاسلامية سابقا.
فمتى يكون الرجال مستعدون للمطالبة بحقوقهم كما تفعل النساء الله اعلم
كالعادة و كاي موضوع ذهب العرب الى الدول المتقدمة لاخذ أخر ما توصلت اليه التكنولوجيا الغربية المتصهينة من أنتاج و تصنيع ما يسمى حاليا حقوق المرأة.و كالعادة خضعت تكنولوجيا حقوق النساء الغربية الى عدة مراحل من التطوير و التحديث.فبدأء الامر بالمطالبة بخلع الحجاب لما يسببه من اثار سلبية على الانثى و لما يمثله من قمع لحريتها.فاصبحنا نرى ان من حق المرأة اطلاق شهواتها و رغباتها الحيوانية و الغريزية دون اي قيد او شرط.و هذا جلي تماما بما كان يطالب به نزار قباني و طه حسين و نجيب محفوظ و غيرهم من مستوردي الفكر الغربي المتصهين.ثم أصبحنا نطالب بحرية التعليم و خاصة التعليم المختلط بحجة انه لا امكانيات لدى الدول العربية و الاسلامية ببناء جامعات خاصة بالفتيات.و اريد ان نجري مقارنا بسيطة هنا.بين فائدة تعلم الفتات و عدم تعلمها و نضع السلبيات و الايجابيات و نرى ماذا حصد المجتمع من فوائد.اعلم تماما ما هي تلك الفوائد و اريد ان اوجزها باختصار
اولا:مليء المحاكم الشرعية بحالات الخلع و النفقة و الطلاق
ثانيا:منافسة الرجل في ساحات العمل دون اثبات جدارة و حرفية في العمل.مما سبب ما قيمته10 بالمئة بطالة فوق البطالة السابقة
ثالثا:انتشار الزنا هنا و هناك خاصة في المباني التي تحتوي على موظفين و موظفات و هذا ما شاهدته بام عيني.و الجامعات المخصصة لتصدير عاهرات مدربات و ليس امهات و زوجات و مفكرات.فشيء طبيعي ان يوصل الزميل الشهم زميلته الجميلة الى منزلها كل يوم بسيارتة.
ثم المطالبة بوضع قوانين تحمي المرأة من الرجل المستذئب و الذي يعود باصله الى مصاص دماء.بحجة ان لا القانون السابق اي المستمد من الشريعة الاسلامية كافي بحماية المرأة و نيل جميع حقوقها.فاصبحت زوجاتنا تعيس كل واحدى منهن لدى اهلها و الزوج عليه النفقة و لا يحق له المطالبة باجبار الزوجة الى العودة الى منزل الزوجية و لنا وقفا هنا على مركز الابحاث و الاحصاء ان يحصي عدد تلك الحالات اي الزوجات الناشزات و التي تجبر الزوج على الانفاق عليها خارج بيت الزوجية.فمن وضع هذا القانون.
و من الطبيعس ان يتقدم موضوع حقوق المراة لدرجة انه اصبح علينا نحن الرجال ان نتوسل اليهن لسامحنا على ما اقترفه وغد هنا و هناك.فلا يوجد قانون يجبر المرأة على ارتداء الحجاب .او قانون يجبر المرأة الى العودة الى بيت الزوجية.او كما كان قبل التاريخ يعرف باسم قانون بيت الطاعة الشرعي و الذي لم يتبقى منه الا كتب في مكتبات القضات و رجال الدين ممن يهون جمع الكتب التاريخية.فربطوا الاسلام بالتاريخ فقط و رفضو اتطبيقة بحجة انه اصبح غير صالح للاستهلاك داخل المجتمعات العربية و الاسلامية سابقا.
فمتى يكون الرجال مستعدون للمطالبة بحقوقهم كما تفعل النساء الله اعلم